كان لي طيرٌ يشدو بأعذبِ الألحانِ
كان طيري يشجعني ويحمِسني ويدفعني للأمامِ
طيري كان مختلف! كان مرشداً و معلماً ومحفزاً لي!
كان يريد مني أن أطير وترتفع قدماي عن الارضِ
وهو واقفٌ يرقبني عن بعد يثق بي وبقدراتي..
لكن طيري.. لم يعد كما كان في الماضي!
طيري بات يغار مني!
طيري بات عبوساً لا يغرد تلك الألحانِ!
طيري صار مخرباً! يكره العمران والبنيانِ!
مالك يا طيري؟ كيف وكنت ذاك المعلم لي؟
مالك يا طيري بت تخشاني؟
أطموحي في الطيرانِ بات يخيفك من بعد ما كان مصدر تلك التغريداتِ؟
#ايحاءات ما قبل النوم