الثلاثاء، 4 سبتمبر 2012

عهود الصداقة ..

لماذا يدعي الناس الوفاء؟
في حين تنقصهم الشجاعة للتمسك بالوعود ..
قطعنا عهوداً ،، إننا سنظل كالاصابع المتشابكة .. يصعب فكنا .. وهذه هي عهود الصداقة ..
لكن للأسف ،، باتت الكلمات سهلة في زمنٍ سَهُلَ الحديث فيه .. والافعال صَعُبت نظراً لانغماسهم في التحدث ..
قد يكون الرحيل دائماً افضل في معظم العلاقات ،، لكن لو كان هنالك سبب واضح وجليّ بأنه الاختيار الافضل ...
فحين يختفي الاصحاب فجأة وبلا مبرر ،، فهذه تفاهة !
فمعظم الخلافات تحلها نقاشات !

ذكريات ..

ابتسم ،، كلما ذكرت مواقفاً لي ،، جمعتني مع اصحابٍ كانوا لي كالأخوة ..
فتتغير ملامح السعادة من وجهي الى حزن ،، حين أذكر بأنهم ذهبوا وخَلَفوا خلفهم ذكرياتٍ لا حياة لها ..

لحظات ..

تتراقص في ذهني لحظات من الذكريات السعيدة .. فيزداد خوفي كلما تذكرت إن لي ذكرياتٍ سعيدة مع اشخاص قد غادروا حياتي بملئ ارادتهم !

خوف وترقب ..

قال لها ،، أحببتُكِ .. فارتعشت يداها !!
فنظر لها وابتسم .. وهو منها ينتظر إجابة ..
فسكتت .. فبدأ القلق يبان عليه ..
قال لها ،، مالكِ لا تنطقين؟ فقالت لا احمل لك إجابة ..
فخاب ظنه .. وقال هذا ما خشيته ..
وكان لي في المرصاد ..

الأحد، 29 يوليو 2012

تمسكن

سبحانك يا الله! كيف لي بأن أكون بهذا القدر من التمسكن! فكما يقول المثل ،، "التمسكن حتى التمكن" هو محتمل ٌحدوثه!
سبحانك يا الله! لا تجعل لي مأوى غير مأواك! ولاداراً غير دارك! ولا عوناً غير عونك يا الله ..
إلــٰــهي لاتتركني مع عبادك وأنا في حزني، فلا ارضى أن يشمت بي أحدٌ ولا يذلني غيرك.. إلــهي من لي سِواك؟ 

احتواء ،،

أردتُ فيكَ عوناً فلجأتُ لك، لكن كما يقول المثل! وجدتُكَ عليَّ فِرعوناً!
أردتُ منكَ أن تحتويني! فتباً لي! كيف نسيت ربّ البشر؟

السبت، 28 يوليو 2012

اهداء لفلانة!


كنت أذكرج بالخير يا فلانه!
إلين جاني اليوم الي افترقنا فيه ،،
قالوا لي قلة أصل والعشرة ما تهون على ابن الحلال
قلت لهم أبد يا جماعه! أّذكروها بالخير إلين يجيني عذرها
وانتظرت يوم يومين ، شهر شهرين !
تحريت العذر بنفسي ولا انتي أبد ما همتج العشرة!
بعد ما عرفت عذرج! وبعد ما عرفت تفكيرج!
أبد يا فلانة ! هانت عليج تمشين من دون ما تتحرين الموضوع مني!
أقولها لج واسمعيها مني ،،
لا بارك الله في خلٍ ما سمع العذر من خله ولا عطاه الفرصة له ولنفسه
امشي بطريجج وراح امشي بطريجي 
لكن لاهزتج الدنيا فـ يوم ، وتذكرتي لحظة من لحظاتنا
لا تتحسري! وابشري بالصد الي راح يجيج 
بس تكفين! لا تسألي ليش!
خلي الي غيّرج علي يجاوبج

الثلاثاء، 24 يوليو 2012

الصَديقَة المَهمومَة ~

جالَستُ يَوماً فَتاةً ، يُخَيِّمُ عَلَيّها الحُزن ، فَسَأَلتُها : مالَكِ شارِدَةُ الذِهن وبِوجهِكِ تَرّتَسِمُ مَلامِحُ الحُزن؟ ماعَهِدتُكِ هكذا! فَلِلَحظَاتٍ لِم تَنطِق ، وسَكتُ حَتى لا أُضَيِّقَ عَلَيّها وأَمَئتُ رَأسِيَّ لِلأسفَل ، فَقد شعرتُ بِأَنني تَطَفَلتُ عَلَيّها في خُصوصِياتها. وبَعدَ صَمتٍ ، تَحَرَكَتْ شِفاهُها ، قالتْ : ما لي لا أَحزَن! وأنا أَرَى التَقّديرَ مِنَ الغَريب ولَيسَ مِنَ القَريب! لا اسمَعُ المَديحَ منَ القرَيب! َفكيّفَ ليَّ أَنّ أَفرحَ وغَريبٌ يَمتَدِحُوني! وفي نَفسي اتطلع لِابهارِ أَقرِبائي! أَرَدتُ مِنهُم أَنّ يَفخَروا بيَّ لَيسَ إِلا! لكنَ كُلُ ما أفعَلُه هو غَيرُ صائِب وغَيرُ أخلاقي وخارِج عَن العادات والتَقاليد الأُسَريّة! فالتَفَتَتْ إِليّ ونَظَرَتْ في عينيّ وقالتْ: فهَل الاعتِمادُ على النفسِ أَمرٌ مُعيب؟ شَعَرتُ بِرَهبةٍ حينَها وبِضَياع! هَل أَقِفُ مَعها أَم مَعَ أَهلِها! ما هو الصَواب! وهل سَتَتَأثرُ سَلّباً بِرَديَّ! إذاً عليّ أَنّ اُلازم الصَمتَ مُجَدداً وعَدَم الأَخذِ بالحُكم. فابتَسَمَتُ َلها وقُلتُ : لا يَهُم! طالَما إِنَ ماتَفعَلينَهُ صَواب وتَسمَعينَ الَمديحَ مِنَ الناسِ الطَيِّبين لا الخَبيثين. إذاً انتي عَلى صَواب، لا تَكتَرِثي، لا تَتَأَثَري سَلّباً بِتَصَرُفاتِهم ، فَقَد عَهِدتُكِ قَوِّية وإيجابِيَّة! نَظَرَتْ إِليَّ وأَسنَدتْ رَأسَها بِيَدِها ولَزَمَتْ الصَمت لِبُرهَة ثُم قالَتْ: لكنَ ذلِكَ يُشعِرُني بِالنَقص! إِنَني بالِغَةٌ كِفايَة! لكِنَني لازِلتُ أُريدُ اهتِمامَهم! أُريدُ تَقديرَهُم! فلَو مَلَكتُه، لَن أُبالي بِأَي رَأيٍّ سَّلبيّ عّني مِن قِبَل الآخَرين وَلَو كانوا كُلهُم ضدي! فَلا يَلزَمني إِلا هُم! هُم سِندي - كَما هُو مُفتَرَض! خَجِلتُ مِن كَلامِها لأَنَني أَعرِف بِأَنَها عَلى حَق، و رَقَّ قَلبيَّ عَلَيّها وشَعَرتُ بِتَجَمد الدَمّ في وِجنَتَيّ وَكَأَنَني السَبَب في ذلك، فَلَم أَتَمالَك نَفسي إِذ بِيَّ احتَضِنُها بِقُوة ومَلامِحُ الدَهشَة بِها وهَمَستُ لَها: إِنَني أَثِقُ بِكِ! وأعلَمُ إِنَهُ يَوماً ما سَتَكونينَ شَخصاً مُهِماً! لا عَلَيّكِ! واصِلي التَقَدم! وتَأَكَدي بِأَنَني سَأَظَلُ بِجاِنبِكِ وأُسانِدُكِ. ابتَسَمَتْ واحتَضَنَتني وقالَتْ: نِعمَ الصَديقَة هِيَّ أَنتِ! كَم إِنَني مَحظوظَةٌ بِكِ!


ملاحظة: القصة تأليف والهدف هو السيناريو فقط


23/07/2012

الثلاثاء، 17 يوليو 2012

الرماية

ليتني تعلمت الرماية!
لأتعلم كيف أرمي مِنَ الأمام مَن رماني بالخلف

قلمي ~

أيا قلمي! أخذتني الأيام ومشاغلها عنك، فسامحني!
أعلم بأنه لم يكن غيرك خير مستمعٍ لي وخير مؤنسٍ،،
وأعلم بأنه بابتعادي قد خذلتك،،
لكن لتعلم، بأنهُ لنا لقاءٌ قريب وإن جارت بيننا الأيام مجدداً!

فشل الخطط

عند فشل الخطط،، لا يأس !! إنما خطوتان بسيطتان ،، الأولى هي العودة لله والخطوة الثانية التحدي وإعادة بناء الخطة، فبالأولى تعيد بناء نفسيتك وبالثانية تعيد بناء نفسك.
#علمتني_الحياة

العودة للوراء

أحياناً العودة للوراء ليس غباءً أو يأساً ،،
إنما إعادة بناء طريق مستقيم قد مال ،،

الثلاثاء، 5 يونيو 2012

بشر ,,


هناك بشر ..
قتلوا فيني الطيبة ..
لكنهم لم يعرفوا ..
ان هذه الطيبه ستعيدهم لي ..
وسيبحثون عنها ..
لكن للأسف ..
نسوا انهم قتلوها !!

الأحد، 13 مايو 2012

أنا ،،


حائِطي ،، وألونُهُ كما أشاء !
لا يُملي عليَّ أحدٌ ما عليَّ فِعله ،، وأنا على يقينٍ بأنني على صواب !
أسلوبي ،، لا اهتم إن لم يبد أحدٌ به الإعجاب !
فهكذا هو ، وبِه التقيتُ بأعدادٍ من الناس !
خيالي ،، وأحبه حين يأخذني إلى أين ما أشاء !
ويصنعُ لي أفكاراً ليس لها حد !
ويتفنن في تصوير أحداثٍ ومواقف قد اصنع منها قصصاً وروايات !

هذا الزمن ،،



نحنُ نعيش في زَمنٍ تملئُه الشهادات ،،
لكن تنقُصه الخِبرات والكفاءات ،،
هذا يَحملُ الماجستير وذاك يحمل الدكتوراه ،،
وفي جوفِه إنسانٌ أهبلٌ لا يفهم من العلمِ بشيء !
وهناك آخرٌ مُتَكبرٌ ،، يناظر نفسهُ بالمرآة ويحتقر من يَقِلُهُ منصِباً ..
ونسى من اهداه هذا المنصب بصحنٍ من ذهب ،،
نسى من كساهُ هذا اللبس ،،
نسى من اطعمهُ واعانه ،،
ولا يِذكرهُ حامداً ،،
هذا هو طبع الإنسان !
>> جاحد <<
نحن نعيشُ في زمنٍ ،،
راح منهُ من يقتدى به !
من يُضربُ فيه المثل !
وظَل فيه طاعن الظهر ،،
ظَل فيهُ خائنُ الوعد ،،
راح الصديق ،، وظَل العدو ،،
عجيبٌ هذا الزمان !
وعجيبٌ هذا الإنسان !

اشتياقٌ ،، لأيامٍ لا عودةَ لها !


اشتقتُ لأيامٍ ،، لا عودةَ لها ،،


اشتقتُ لِشَقاوَةٍ وضَحِكٍ ولَهوٍ وجَرائِمَ ليسَ لها حدّ !


اشتقتُ لِتِلك الزاوِيةِ التي يَقطُنُ خَلفَها صالونٌ وقهوةٌ واستِراحةِ مُحارِب ،،


اشتقتُ لِأخَواتٍ اهداني الله إِياهُم مِن دونِ دَمٍ يَربُطُنا ،،


اشتقتُ لِتِلك الأيام ، استيقظُ وبالي لا يشغَلُهُ هَمُ الرسوب ،، إِنَما على ثِقَةٍ وَيَقينٍ إنني سأنجح ،، لكن اطمحُ للتفوق ،،

اشتقتُ لِتِلكَ الوجوه التي تَتَحاكى عَن بُعد باحِثةً عن عِلكةٍ او كيس بطاطسَ في منتصفِ الحِصة ،،


اشتقتُ للنومِ في حصصٍ لَم أجد فيها فائِدةً ،، غَيرَ إِنَّ الراحَةَ والنومَ كانا أَكثرَ أهميةٍ وفائدة !


اشتقتُ لِصفٍ إن لم يَنقلوا شَكواه لمُشرفةِ القِسم ثُمَ الإدارة ثُم حٌضورٌ رسمي من المديرة للصف ،، لا يُسمى توجيهي ١٠ !

اعتدتُ ،،

اعتَدتُ أن احضِنَكَ في مُخَيِلَتي كُل مَساء حتى أنام ..
والليلة ،، صَددتُ عَنكَ بِدَمعٍ .. فَـ طار النوم مِن عينيّ ..

الثلاثاء، 24 أبريل 2012

• عتاب •



يــا مـــــن تـــــدور بســـمــتي ، وتــشــوف فيـــها الأمـــل ..

ابــشــــــــــــــر .. هالبـــــسـمـة مـــا راح تطـيـــــــــــــــر ..

لــكـــــن لا تــفـــكــــر إن القــــــلـــب مــثــــــل مـــا هـــو ..

لا نــعــــــاتــب !! العــــتــب حبيـبــــي مــا يـفيـــــــــــــــد ..

طــــول ما النتيجـــة دايـــم تكــــــــون لصالحك « اجباري » ..

ابغيـــــك تعـــــــرف .. إنــــي للكــــلام « ما حــب أكــــرر » !

يـــعـــنـــي باخـــتــصــــــــــار « لا نعــــــــــاتـــب »

الخــــــــــــطا لـــــي .. والصـــــح دوم الـــــــــــدوم لــــك ..

ابــرجــــــــــــــــــاك رجــــا .. تــســـــمـــــــــــح ؟!

ابيــك مــا تطلــب منــي أغير شـي أنا علــيه من الأســــــاس

خـــلـــنا كـــــذا أحســــــــن .. احــــــنا كـــــــذا « تعـــــادل » ..

لا تـقـــول لي .. تعبنا خصــام .. تعبنا زعل .. تعبنا ملاغـات ..

لأني أنا بـعــد تعـبــت أكـــون الشـخــص الـــي انــت تبيـــــه ..

الجمعة، 13 أبريل 2012

لا تجي ،،



لاتجي وتقولي انتي اليوم نزل مقدارج
وكل يوم بأفعالج تنزلينه أكثر
أبقول لك ،، عزيز الشان ما ينزل مقداره!!

تجوف الزلات صوبي وبس وتتحسبها
لكنها لما تكون صوبك! هي مستحيل يسموونها زلة!
تهددني بهالكلام؟ تطردني؟
معليه،، لك مني روحة مابعدها رجعة
أخاف بوجودي وقربي أزعجك،،

استحملت عدد كافي من الإهانات في يوم واحد
معليه ،، بيجي يوم بتحس ،، مو مهم يكون اليوم! لكنه جاي،،

الأحد، 26 فبراير 2012

لَحظَةُ فِراق ~

أتيتُ لها مُسرِعاً،، أُسابِقُ الضوء،، قَتَلَتني العَبرةُ وأخنَقَتني! لكِنَني أَملت أَن يَكونَ عِندَها الدَواءَ الشافيَ،،


أَقِفُ الآنَ حَيثُ اتَفَقنا عَلى اللِقاء،، وكُلُ ثانيةٍ انتَظِرُ فيها كَأَنَها الدَهر! ها أنا اراها الآن قَد ظَهَرت وها هي تَقتَرِب،، نَبَضاتي غَيرُ مُنتَظِمَة وأَشعرُ بِأَنَها سَتَكونُ النِهاية!


أتَت إِليَّ بِخوفٍ وبِعينينَ كَبيرتَين مُرتَعِبتين تَسأَلني: ما بِكَ! فَابتَسمتُ وعَيّنايَ تَحرُقانِني أَلَماً،، ولا أَعرف من أَينَ أَبدأ!


فَاختصرتُ الكَلِماتَ وبَدأُت في الموضوع: والدايَّ يُريدانِني بِأَن أَتَزَوجَ إِبنةَ العمّ! فَسكَتَت لِبُرهةٍ ثُمَ أَمائَت بِرأسِها لِلأَسفل لِلَحَظات ثُمَ رَفَعت رَأسَها بِابِتِسامةٍ تَصحَبُها وتَقول: ولِمَ الحُزنُ إذاً؟ أَذهَلَني رَدُها وَصَعَقَني! أَتَمزَحُ مَعيَّ أَم تَلعَبُ بِأَعصابيَّ؟ أَجَبتُها بِعَصبية: أَوَعَلَيَّ الفَرحُ لِفَرقاكِ؟ فَقالت بِبرود: بَل عَليكَ الفَرحُ لِلزَواج! رَقرَقت عَيناي أَلَماً وسَألت: أَهُنالِكَ أَحدٌ بِحَياتِكِ غَيريَّ؟ فَتابَعت الاِبتِسامَ وَنِظرت في عَينيَّ قَائِلةً: أَيَجِبُ عَليَّ البُكاءُ أَم النَحيبُ؟ أَوَهل يَجوز أَن أَعتَرِضَ عَلى قِسمَةٍ وَنَصيب؟ إِن كانت هي مِن نَصيبِكَ فَهَنيئاً لَها وإِن كُنتُ مِن نَصيبِكَ فَسَأَكونُ لَكَ مَهما حَصل.


لا أَملِكُ رَداً لَها وَلَستُ بِمُعتَرِض، إِنَها عَلى حَقٍ وَصَواب لكِنَني لا اَستَطيعُ الاستِسلام،، فَأَمسَكتُ بِيَديها وَنَظرتُ لِعَينيها،، وَقُلتُ لَها: لَيسَ الاِستِسلامٌ مِن شَيمي بَل النِضال،، فَإِن لَم أَتَمَكن مِن بلوغِ هَدفي،، وَقتَها سَأكونُ عَلى يَقينٍ بِأَنهُ حَد الفِراق،، 


فَرَمَقتني بِنَظرَةٍ وَبَسمةٌ عَريضَة تَعلو وَجهَها وقالت: لا أَملِكُ كَلاماً آخرَ،، اسعِ لِما تَراهُ صَحيحاً ومُلائِماً،، لكن لا تَنسَ القَضاءَ والقَدرَ،،

الجمعة، 24 فبراير 2012

الأصابع سوى ،،

~•¥• مَجّنوونٍ مِنْ حَــگــا لك إِن الأصابع ما تتساوى •¥•~

•••

~•¥• خِذها مِن مجربٍ ،، لي نَزَلت الأصابع لَتحت بتلاقيهم صفٍ واحد •¥•~

•••

~•¥• ما أريد اسمع نصحٍ وارشاد وذمٍ في كلامي ،، أنا شفت البشر أنواع والاختلافات جداً بسيطة •¥•~

•••

~•¥• حاولت أميز ناسٍ عن ناس ،، لكنهم أجبروني أساويهم بالكل •¥•~

•••

~•¥• الله سبحانه ذِكر إن البشر سواسية،، وماتفرقهم الا التقوى •¥•~

•••


~•¥• يعني مافتكر إن في كلامي نواقص،، لأنه طبع البشر كذا،، يغلط من دون مايشعر لكن يعرف يعاتب •¥•~

•••

~•¥• ما أقول إني أختلف عنكم،، أنا مثلكم •¥•~

•• بشر خطآآآآي ••

~•¥• وسبب كتابتي ،، مجرد عتب على حالي ،، كيف يصعب علينا تحمل كلامٍ ثقيل •¥•~

الأربعاء، 8 فبراير 2012

•$•


•$• نِـــسْيـّــتُ الـــماضِــيَ والحــــاضـِــرَ بِــأحــضـــانِــگ •$•

الأربعاء، 1 فبراير 2012

أعجب ،،


أعجَبُ مِنَ الزَمان ،،
حينَ يُغيّر عليّ أحبتي!!
أوهل كُنتُ سبباً؟؟
أم السبب أَحِبَتي؟!

ابحث عن ..


لست أبحث عن صديق كما كنت ،،
لست ابحث عن زوج لأكتمل ،،
بل ابحث عن توأم ،،
يفهمني وأفهمهه\ا ،،
ي\تريد ما اريد ،،


قد أكون شخصيه صعبة الفهم ،،
لكني اريد شخصاً هو أنا مكرر ،،

يا صاحبي احذر ،،

يا صاحبي ،،
احذر!!
احذر يجي لك يوم وتحتاج لشي ،،
ترى باجر عادي يقولون عنك استغلالي!!

اتسائل !


أتَسائل ،،
لِـــــمَ حين ..
نُــــحـــــــب ،،
نَــــثِـــــــــق ،،
نَــأتَـــمِـــــن ،،


نُـــقابــــل بالــ ..
خِـــذلان ،،
استنفار ،،
صَــــــــدّ ،،


أهكذا تُقابِلونَ الحسنة؟
تَقابلونها بالسيئة؟


غريب يا ابنَ آدم ،، غريب!

الاثنين، 16 يناير 2012

انحناء ~


يجبرونني للإنحناء ..
وآنه في وقوفي شموخٌ وعزة ..
فيطلبون مني الانحناء ..
وأنا جبلٌ لا يهزهُ رجاء ..
فيرجونني للإنحناء ..
ولا حياة لمن تنادي ..


لمَ الإنحناء؟؟


ولمَ أنا؟؟


لست أنا من ينحني ليرضي الغير ،،

الثلاثاء، 3 يناير 2012

سواد قلبي ~


لا تقل لي قلبك أسود ،،،
تفتكرني اعمى ولا تايه؟
هذا قلبي وأنا اعلم ما بصدري ،،،
ماله داعي تعلمني ،،،
أنا ادرى بسواده ،،،

الاثنين، 2 يناير 2012

دروس من الحياة ~


فَـــلِــتَـــكن أَغـــلاطُ الآخــــريــــنَ دُروســـــاً لـــنـــا ،،

فَـبِـــذَلِكَـــ ،، نَــسمو ونَـــطـــالُ الرُقـــــــي ،،

لا تَقـــل لـــي ،، خَـــذَلَــك فُـــــــــــــلاان!

بل قُل ليَ ،، أَعِــــــدُكَ بِــأَنَنَــــــي لَـــن أَخذلـــكَ ،،

إن كُــنتَ تُـــريدُ بِـنـتــاً ،،


إن كُــنتَ تُـــريدُ بِـنـتــاً ،،

فَـــلا تُــــسميها تَـــيــمّــنـــاً بِــأســــمـــاءٍ مَـــرت بِــمـــاضيــــك ،،

فَـــهـــي وُلـــدت حَــديـثـــة ،، وتَــســــتَـحِــقُ اِســـماً حَديثــــاً ،،

فَـــحَــيـــاتُــهــا عَـــلـــى وَشــــكِ البَــــــدء فـــقـــــــط ،،

فَـــــدعها تحــــيــاهـــا مـــن دونِ ارتـــبــــاطـــاتٍ مـــضـــت ،،